المقدمة:
في عالم تملأه الإعلانات من كل جانب، لم يعُد كافيًا أن تُعلن… بل أن تُبهر. الحملة التي لا تُحدث أثراً عاطفياً، هي ببساطة ضوضاء رقمية.
المحتوى:
🔹 السر الأول: ابحث عن لحظة “آه!”
كل حملة تحتاج لحظة مفاجأة، لحظة يشعر فيها العميل أن هذه الرسالة كُتبت له هو فقط.
🔹 السر الثاني: اجعل القصة مركز كل شيء
الناس لا تتذكر الأرقام… تتذكر القصص. أخبر قصة نجاح عميل، أو بداية منتج، أو لحظة فشل تحولت لإنجاز.
🔹 السر الثالث: لا تكن نسخة باهتة من منافسك
الإبداع لا يعني الغرابة، بل الأصالة.
خُذ من السوق ما تحتاج، وأعده بصوتك الخاص.
الخاتمة:
الحملة الناجحة ليست فقط من تحقق أرباحًا… بل من يتناقلها الناس حتى بعد انتهائها.
📩 هل تودّ معرفة نماذج لحملات أثّرت في السوق العربي؟ ردّ على هذا البريد وسأرسلها لك!
Leave A Comment